جي والاس بالانجليزي

• ji wallace

• "جي" بالانجليزي    gee
• "والاس" بالانجليزي    wallace
• "جيري والاس" بالانجليزي    jerry wallace
• "جيسي والاس" بالانجليزي    jesse wallace
• "جيف والاس" بالانجليزي    jeff wallace
• "جيم والاس" بالانجليزي    jim wallace (footballer)
• "جيمس والاس" بالانجليزي    james wallace (english footballer)
• "جيمي والاس" بالانجليزي    jimmy wallace
• "جيني والاس" بالانجليزي    jenny wallace
• "والاس جي. ناي" بالانجليزي    wallace g. nye
• "جيمس والاس بلاك" بالانجليزي    james wallace black
• "جيرالد والاس" بالانجليزي    gerald wallace
• "جي. فرانك والاس" بالانجليزي    g. frank wallace
• "جيويل والاس" بالانجليزي    jewell wallace
• "جيم والاس (لاعب كرة قاعدة)" بالانجليزي    jim wallace (baseball)
• "جيمس والاس (لاعب كرة قدم)" بالانجليزي    james wallace (footballer, born 2000)
• "التوازن الاستراتيجي" بالانجليزي    strategic balance
• "جيسي والاس (مغنية)" بالانجليزي    jessie wallace
• "جيمس والاس روبنسون" بالانجليزي    james wallace robinson
• "شون دينجيليوس والاس" بالانجليزي    shawn dingilius-wallace
• "والاس بي. جيفرسون" بالانجليزي    wallace b. jefferson
• "ويليام جيمس والاس" بالانجليزي    william james wallace
• "أل والاس" بالانجليزي    al wallace
• "بن والاس" بالانجليزي    ben wallace
• "بو والاس" بالانجليزي    bo wallace

• The most promising evidence, though still weak, is for mind–body interventions such as biofeedback and relaxation techniques.
  الجسد مثل تقنيات الارتجاع البيولوجي والاسترخاء.
• It aims to get a healthier and more sustainable food and, at the same time, to reduce the impact on the environment, from the productive and the consumptive side.
  ويهدف إلى الحصول على طعام صحي أكثر ودائم، وفي الوقت نفسه، يحد من التأثير على البيئة، من كلا الجانبين الإنتاجي والاستهلاكي.
• These technological advances and investment allow the primary sector to require less workforce and, this way, developed countries tend to have a smaller percentage of their workforce involved in primary activities, instead having a higher percentage involved in the secondary and tertiary sectors.
  ويتيح هذا التقدم التكنولوجي والاستثمارات الهائلة في القطاع الأولي توظيف أقل عدد من القوى العاملة، وبهذه الطريقة، تميل الدول المتقدمة إلى اشتراك أقل نسبة من القوى العاملة لديها في نشاطات القطاع الأولي، وبالتالي ارتفاع هذه النسبة في القطاعات الثانوية والخدمات.